دقيقتين من فضلك
هل الهدوء هو هدوء العقل أم هو هدوء النفس أم الإثنين معاً ؟
المعروف بين الناس أن الهدوء هو هدوء العقل وطبعاً ده مهم ومهم جداً لان العقل هو أساس التفكير والتفكير السليم الرائع ، فإذا كان العقل هادئاً كان التفكير سليم وكلما استطاع الإنسان أتخاذ أى قرار فى حياته ولابد أن يكون قرار صائبوالعكس صحيح تماماً ما إذا لم يكن العقل هادئاً أتخذ الانسان قرارات متهورة بل صادمة.
فكيف يكون العقل هادئاً ؟ طبعاً فى القرب من الله ولابد للأنسان أن يكون مدركاً بأن الامور تسير بأمر الله وتقديره لذلك لابد أن يكون مشغولاً بذكر الله فذكر الله يصيب العقل بالهدوء ويصيب القلب بالهدوء والقلب هو المحرك لكل شئ.
وقد قال الله تعالي ( ألا بذكر الله تطمئن القلوب ) والاطمئنان هو الهدوء والمطمئن الهادئ تلاحظ أن حياته تمر بسلام وقراراته سليمة لأنه مطمئن لإرادة الله سبحانه وتعالى.
أما هدوء النفس فمن الاهمية أن يكون الانسان مطمئن نفسياً لأن النفس لأمارة بالسوء كما قال الله سبحانه وتعالى وهى التى تنحرف بالانسان عن الطريق الصحيح الذى أراده الله للإنسان فهى تجعل الانسان غير متوازن وتؤثر فى قراراته وممكن أن تؤدى به إلى الهاوية.
فأنا أرى أن هدوء النفس من الأهمية بمكان السعى إليها والعمل على الوصول إليها والتقرب إلى الله بكل الأعمال الصالحة حتى ينعم الله علينا بهدوء النفس.
والآن هل هدوء العقل أم هدوء النفس أم هما معاً ؟
إيه رأيك
المعروف بين الناس أن الهدوء هو هدوء العقل وطبعاً ده مهم ومهم جداً لان العقل هو أساس التفكير والتفكير السليم الرائع ، فإذا كان العقل هادئاً كان التفكير سليم وكلما استطاع الإنسان أتخاذ أى قرار فى حياته ولابد أن يكون قرار صائبوالعكس صحيح تماماً ما إذا لم يكن العقل هادئاً أتخذ الانسان قرارات متهورة بل صادمة.
فكيف يكون العقل هادئاً ؟ طبعاً فى القرب من الله ولابد للأنسان أن يكون مدركاً بأن الامور تسير بأمر الله وتقديره لذلك لابد أن يكون مشغولاً بذكر الله فذكر الله يصيب العقل بالهدوء ويصيب القلب بالهدوء والقلب هو المحرك لكل شئ.
وقد قال الله تعالي ( ألا بذكر الله تطمئن القلوب ) والاطمئنان هو الهدوء والمطمئن الهادئ تلاحظ أن حياته تمر بسلام وقراراته سليمة لأنه مطمئن لإرادة الله سبحانه وتعالى.
أما هدوء النفس فمن الاهمية أن يكون الانسان مطمئن نفسياً لأن النفس لأمارة بالسوء كما قال الله سبحانه وتعالى وهى التى تنحرف بالانسان عن الطريق الصحيح الذى أراده الله للإنسان فهى تجعل الانسان غير متوازن وتؤثر فى قراراته وممكن أن تؤدى به إلى الهاوية.
فأنا أرى أن هدوء النفس من الأهمية بمكان السعى إليها والعمل على الوصول إليها والتقرب إلى الله بكل الأعمال الصالحة حتى ينعم الله علينا بهدوء النفس.
والآن هل هدوء العقل أم هدوء النفس أم هما معاً ؟
إيه رأيك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق