دقيقتين من فضلك
فكرة التأمين الصحى:
- هو نظام تأمين اجتماعى قائم على أساس المشاركة المجتمعية بين أفراد المجتمع .
- هو نظام تأمين مخاطر المرض للفرد ويتمثل فى فحص وتشخيص وعلاج دون تحمل أى تكاليف.
- هو أحد وأهم طرق إيصال الخدمة الطبية للأفراد.
- هو نظام قائم على أساس تقديم الخدمة الطبية لأفراد المجتمع من أطفال وطلبة وعاملين بالدولة حاليين وسابقين (مسنين وأصحاب معاشات).
فهو نظام قائم فى أغلب دول العالم ويختلف من دولة لأخرى من حيث طرق تطبيقه وحسب أمكانيات كل دولة من ناحية دخلها القومى وحسب دخل الفرد فيها وكل دولة تحاول تقديم خدمة طبية اجتماعية لأفرادها من أجل الحفاظ على الصحة العامة لأن للأنسان قيمته مهمة جداً وهو السبب فى بناء الدول وتقدمها وهناك هدف سياسى اكيد وهو ما يحاول الساسة اليه عن طريق إرضاء شعوبهم.
ما هو التأمين الصحى؟
هو نظام يقوم على التعاون والتكافل بين الأفراد فى المجتمع لعلاج أحد أفراده العاجز على تحمل تكاليف العلاج بمفرده.
بداية التأمين الصحى :
من المعروف أن اول وثيقة للتأمين الصحى بدأت فى المانيا عام 1883م ثُم بدأت فى باقى الدول المطبقة لنظام التأمين الصحى تباعاً.
وكل دولة أخذت بنظام خاص بها لخدمة أفرادها ومساعدتهم على مكافحة الأمراض وتحمل نفقات العلاج دون إضافة أى أعباء على أفرادها.
أهداف التأمين الصحى :
1- توزيع تكاليف الخدمة الطبية على الأفراد بالتساوى بين الأفراد أى أن الافراد الأصحاء يتحملون تكاليف الافراد المرضى (نظام شراكة).
2- توفير الخدمة الطبية للأفراد والمجتمع.
3- حماية الأفراد الفقراء او الغير قادرين على تحمل تكاليف الخدمة الطبية.
4- تأمين الخدمة الطبية للأفراد والمجتمع.
5- إدارة الموارد المالية لضمان تقديم الخدمة الطبية واستمراريتها.
6- توفير موارد مالية ثابتة وتطوير الخدمة الطبية.
مصادر تمويل التأمين الصحى :
1- من الأفراد عن طريق استقطاع جزء من دخله الشهرى.
2- التمويل الجكومى للتأمين الصحى.
3- القطاع الخاص عن طريق تحمله لجزء من نفقات العلاج والباقى يقوم العاملين فيه بسداده.
4- الأمم المتحدة والمنظمات الدولية عن طريق التمويل من الدولة المانحة.
فلنأخذ نظام التأمين الصحى فى أحدى الدول المتقدمة فلتكن ألمانيا حيث أنها صاحبة أول وثيقة تأمين صحى فى العالم .
التأمين الصحى فى ألمانيا :-
هو نظام إلزامى لجميع السكان.
نظام التأمين الصحى فى ألمانيا هو نظام ثنائى.
1- التأمين الصحى القانونى وتحدد رسومه طبقاً لمستوى الدخل.
2- التأمين الصحى الخاص.
يعتمد نظام التأمين فى ألمانيا على الحالة الصحية والعمر ونوع الخدمات الصحية المقدمة.
معلومة : نوع الخدمات المقدمة هى التى تحدد الإشتراك فى نظام التأمين.
التأمين الصحى الخاص يتفوق على النظام العام حيث إنه لا يخضع للقواعد الحكومية وهو أفضل من حيث التجهيز فهو يكيف الخدمة المقدمة مع احتياجات الأفراد حيث أن الفرد فى ألمانيا يقوم برفع تكاليف العلاج مقدماً ويقوم التأمين بدفعها بعد أداء الخدمة للفرد.
التأمين الصحى للإجانب :
على المهاجرين أن يستكملوا أوراق الحصول على التأمين الصحى حتى يتمكنوا من الهجرة والحصول على الإقامة.
والتأمين الصحى يتم على المقيمين إقامة دائمة أو مؤقتة ولابد لهم من إثبات خضوعهم للتأمين الصحى.
وحتى الطلبة الأجانب فى المعاهد العليا والجامعات لابد ان يكونوا خاضعين للتأمين الصحى وعليهم تقديم إثبات ذلك سواء أكان التأمين القانونى أو الخاص.
وأيضاً العاملين الأجانب فى ألمانيا يجب عليهم الاشتراك فى أحد نظامى التأمين الصحى ومن أهمية التأمين الصحى فهو إجبارى من النظامين القانونى والخاص.
والنظام الطبى عموماً فى ألمانيا عملت الدولة دوماً على تطويره بصورة مذهلة وقد وضح ذلك التطور من الطريقة المذهلة لمكافحة جائحة كورونا.
التأمين الصحى فى مصر :
بدأت فكرة إنشاء التأمين الصحى عام 1964م
وبدأت الفكرة بالتأمين على العاملين فى الدولة على أن تتحمل الدولة جزء من التكاليف شهرياً ويتحمل العامل بجزء يخصم من دخله الشهرى .
أهداف التأمين الصحى فى مصر :
1- تأمين ضد الشيخوخة والعجز والوفاة.
2- إصابات العمل.
3- التأمين ضد المرض.
4- تقديم وتأمين الرعاية لأصحاب المعاشات والأرامل.
والتأمين الصحى فى مصر لم يشمل العاملين فى القطاع الحكومى فقط بل إمتد إلى القطاع الخاص بحيث يتحمل صاحب العمل جزء من التكاليف ويتحمل العامل بجزء من دخله وقامت الدولة المصرية بالتوسع فى بناء العيادات والمستشفيات وتجهيزهم بأحدث الأجهزة.
فأصبحت العيادات تستقبل الحالات وتوقيع الكشف الطبى والفحص وعمل كل ما يلزم من تحاليل وإشاعات وصرف العلاج وذلك تخفيف ورفع المعاناة عن أفراد الشعب المصرى.
وقامت الدولة أيضاً بتجهيز المستشفيات وأفتتاح أقسام حديثة للعمليات من جميع التحصصات وأفتتاح أقسام متطورة للعناية المركز ورعاية القلب.
وهكذا أقسام المعامل وأمدادها بالأجهزة الحديثة والمتطورة.
وقام بتطوير أقسام الاشعة وإدخال الأجهزة الحديثة كالمقطعية والرنين المغناطيسى مما ساهم فى سرعة ودقة الفحوصات ودقة التشخيص وتحديد العلاج ، كل ذلك يتم مجاناً للأفراد مما ساهم أيضاً فى تخفيف المعاناة.
وأدخلت الدولة المصرية نظام التأمين الصحى لطلبة المدارس بنفس المستوى وأيضاً نظام التأمين للمرأة المعيلة.
والأحداث أن الدولة تسعى لتطبيق نظام التأمين الصحى الشامل للشعب كله وهو تحت التجربة.
أى أن الدولة المصرية لا تتوانى فى تقديم الخدمة الطبية اللازمة حفاظاً على صحة المصريين.
إيه رأيك
كلمتين فى دقيقتين.
فكرة التأمين الصحى:
- هو نظام تأمين اجتماعى قائم على أساس المشاركة المجتمعية بين أفراد المجتمع .
- هو نظام تأمين مخاطر المرض للفرد ويتمثل فى فحص وتشخيص وعلاج دون تحمل أى تكاليف.
- هو أحد وأهم طرق إيصال الخدمة الطبية للأفراد.
- هو نظام قائم على أساس تقديم الخدمة الطبية لأفراد المجتمع من أطفال وطلبة وعاملين بالدولة حاليين وسابقين (مسنين وأصحاب معاشات).
فهو نظام قائم فى أغلب دول العالم ويختلف من دولة لأخرى من حيث طرق تطبيقه وحسب أمكانيات كل دولة من ناحية دخلها القومى وحسب دخل الفرد فيها وكل دولة تحاول تقديم خدمة طبية اجتماعية لأفرادها من أجل الحفاظ على الصحة العامة لأن للأنسان قيمته مهمة جداً وهو السبب فى بناء الدول وتقدمها وهناك هدف سياسى اكيد وهو ما يحاول الساسة اليه عن طريق إرضاء شعوبهم.
ما هو التأمين الصحى؟
هو نظام يقوم على التعاون والتكافل بين الأفراد فى المجتمع لعلاج أحد أفراده العاجز على تحمل تكاليف العلاج بمفرده.
بداية التأمين الصحى :
من المعروف أن اول وثيقة للتأمين الصحى بدأت فى المانيا عام 1883م ثُم بدأت فى باقى الدول المطبقة لنظام التأمين الصحى تباعاً.
وكل دولة أخذت بنظام خاص بها لخدمة أفرادها ومساعدتهم على مكافحة الأمراض وتحمل نفقات العلاج دون إضافة أى أعباء على أفرادها.
أهداف التأمين الصحى :
1- توزيع تكاليف الخدمة الطبية على الأفراد بالتساوى بين الأفراد أى أن الافراد الأصحاء يتحملون تكاليف الافراد المرضى (نظام شراكة).
2- توفير الخدمة الطبية للأفراد والمجتمع.
3- حماية الأفراد الفقراء او الغير قادرين على تحمل تكاليف الخدمة الطبية.
4- تأمين الخدمة الطبية للأفراد والمجتمع.
5- إدارة الموارد المالية لضمان تقديم الخدمة الطبية واستمراريتها.
6- توفير موارد مالية ثابتة وتطوير الخدمة الطبية.
مصادر تمويل التأمين الصحى :
1- من الأفراد عن طريق استقطاع جزء من دخله الشهرى.
2- التمويل الجكومى للتأمين الصحى.
3- القطاع الخاص عن طريق تحمله لجزء من نفقات العلاج والباقى يقوم العاملين فيه بسداده.
4- الأمم المتحدة والمنظمات الدولية عن طريق التمويل من الدولة المانحة.
فلنأخذ نظام التأمين الصحى فى أحدى الدول المتقدمة فلتكن ألمانيا حيث أنها صاحبة أول وثيقة تأمين صحى فى العالم .
التأمين الصحى فى ألمانيا :-
هو نظام إلزامى لجميع السكان.
نظام التأمين الصحى فى ألمانيا هو نظام ثنائى.
1- التأمين الصحى القانونى وتحدد رسومه طبقاً لمستوى الدخل.
2- التأمين الصحى الخاص.
يعتمد نظام التأمين فى ألمانيا على الحالة الصحية والعمر ونوع الخدمات الصحية المقدمة.
معلومة : نوع الخدمات المقدمة هى التى تحدد الإشتراك فى نظام التأمين.
التأمين الصحى الخاص يتفوق على النظام العام حيث إنه لا يخضع للقواعد الحكومية وهو أفضل من حيث التجهيز فهو يكيف الخدمة المقدمة مع احتياجات الأفراد حيث أن الفرد فى ألمانيا يقوم برفع تكاليف العلاج مقدماً ويقوم التأمين بدفعها بعد أداء الخدمة للفرد.
التأمين الصحى للإجانب :
على المهاجرين أن يستكملوا أوراق الحصول على التأمين الصحى حتى يتمكنوا من الهجرة والحصول على الإقامة.
والتأمين الصحى يتم على المقيمين إقامة دائمة أو مؤقتة ولابد لهم من إثبات خضوعهم للتأمين الصحى.
وحتى الطلبة الأجانب فى المعاهد العليا والجامعات لابد ان يكونوا خاضعين للتأمين الصحى وعليهم تقديم إثبات ذلك سواء أكان التأمين القانونى أو الخاص.
وأيضاً العاملين الأجانب فى ألمانيا يجب عليهم الاشتراك فى أحد نظامى التأمين الصحى ومن أهمية التأمين الصحى فهو إجبارى من النظامين القانونى والخاص.
والنظام الطبى عموماً فى ألمانيا عملت الدولة دوماً على تطويره بصورة مذهلة وقد وضح ذلك التطور من الطريقة المذهلة لمكافحة جائحة كورونا.
التأمين الصحى فى مصر :
بدأت فكرة إنشاء التأمين الصحى عام 1964م
وبدأت الفكرة بالتأمين على العاملين فى الدولة على أن تتحمل الدولة جزء من التكاليف شهرياً ويتحمل العامل بجزء يخصم من دخله الشهرى .
أهداف التأمين الصحى فى مصر :
1- تأمين ضد الشيخوخة والعجز والوفاة.
2- إصابات العمل.
3- التأمين ضد المرض.
4- تقديم وتأمين الرعاية لأصحاب المعاشات والأرامل.
والتأمين الصحى فى مصر لم يشمل العاملين فى القطاع الحكومى فقط بل إمتد إلى القطاع الخاص بحيث يتحمل صاحب العمل جزء من التكاليف ويتحمل العامل بجزء من دخله وقامت الدولة المصرية بالتوسع فى بناء العيادات والمستشفيات وتجهيزهم بأحدث الأجهزة.
فأصبحت العيادات تستقبل الحالات وتوقيع الكشف الطبى والفحص وعمل كل ما يلزم من تحاليل وإشاعات وصرف العلاج وذلك تخفيف ورفع المعاناة عن أفراد الشعب المصرى.
وقامت الدولة أيضاً بتجهيز المستشفيات وأفتتاح أقسام حديثة للعمليات من جميع التحصصات وأفتتاح أقسام متطورة للعناية المركز ورعاية القلب.
وهكذا أقسام المعامل وأمدادها بالأجهزة الحديثة والمتطورة.
وقام بتطوير أقسام الاشعة وإدخال الأجهزة الحديثة كالمقطعية والرنين المغناطيسى مما ساهم فى سرعة ودقة الفحوصات ودقة التشخيص وتحديد العلاج ، كل ذلك يتم مجاناً للأفراد مما ساهم أيضاً فى تخفيف المعاناة.
وأدخلت الدولة المصرية نظام التأمين الصحى لطلبة المدارس بنفس المستوى وأيضاً نظام التأمين للمرأة المعيلة.
والأحداث أن الدولة تسعى لتطبيق نظام التأمين الصحى الشامل للشعب كله وهو تحت التجربة.
أى أن الدولة المصرية لا تتوانى فى تقديم الخدمة الطبية اللازمة حفاظاً على صحة المصريين.
إيه رأيك
كلمتين فى دقيقتين.
التأمين الصحي لو يتفعل بما يرضى الله هيكون نافع لناس كتير بس هوه فى مصر مهمل ودة فى بعض الهيئات زى التعليم مثلا
ردحذف