-الصديق هو مرآتك التي تري فيها نفسك.
-الصديق الحقيقي هو من تشعر معه أنك أنت.
-الصديق هو طريقك إلى الجنة أو النار.
-الصديق الحقيقي هو من تراه بجانبك وقت الشدة.
-الصديق الحقيقي هو من يظل بجانبك حين يرحل الآخرون.
-الصديق الحقيقي هو من يفرح لفرحك ويحزن لحزنك.
-الصديق الحقيقي هو من يبقي علي العهد.
-الصديق الحقيقي هو من تأمنه علي سرك.
-الصديق الحقيقي هو من يبتسم لك عند الفراق لأنه يعلم أن هناك عودة يوما ما.
-الصديق الحقيقي هو من يقبل عذرك.
-الصديق الحقيقي هو من تكون معه كأنك وحدك.
-الصديق الحقيقي هو الأخ الذى لم تلده امك.
الصداقة
-هي الشئ الجميل الذي تتمتع به البشرية فهي من أسمي العلاقات الإنسانية فالصديق الحقيقي الوفي هو نعمة من الله.
-الصداقة هي علاقة إنسانية واجتماعية تربط بين شخصين أو أكثر.
-الصداقة وهو الشئ الذي ينبع من القلب ويدوم طويلاً طويلاً بطول العمر.
-الصداقة وهي أن يكون صديقك بجانبك وقت الشدة ويحاول بكل ما يملك من قوة إخراجك منها ومساعدتك علي تجاوزها.
-الصداقة وهي أن يكون صديقك بجوارك يخفف عنك الآلام والأحزان.
-الصداقة وهي أن يكون صديقك بجوارك في الفرح ويقاسمك مشاعر الفرحة وهو من يفرح بفرحك.
الصداقة الجيدة والمتينة
-الصداقة القوية وهي بالطبع تمتلك قدرات خاصة وقدرات ممتازة لتسوية أي خلاف يقع بين الأصدقاء وبالتالى تؤدي إلى علاقات قوية وصحيحة وسليمة بين الأصدقاء وبالتالى يزداد الشعور بالسعادة والسرور بينهم وهذه النوعية من الصداقة تؤدي إلى المزيد من الاحساس والشعور بالراحة مع تحقيق كل منهم بهويته الشخصية وثقته بنفسه.
أقوال في الصداقة
-يوافقني في كل أمر إريده ** ويحفظني حيا وبعد مماتي
-فمن لي بهذا ليت أني أحببته ** لقاسمته ما لي من الحسنات
-الصديق هو الذي إذا حضر رأيت كيف تظهرلك نفسك لتتأمل فيها وإذا غاب أحسست أن جزءاً منك ليس فيك. مصطفي صادق الرافعي
-قال أرسطو عن الصداقة : هي حد وسط بين خلقين.
-ويميز أرسطو بين ثلاثة أنواع من الصداقة وهي صداقة المنفعة وصداقة اللذه وصداقة الفضيلة ويبين أن صداقة المنفعة وهي عرضية وتنتهي بانتهاء الفائدة أما صداقة اللذه فهي تنعقد وتنحل بسهولة بعد إشباع اللذه، أما صداقة الفضيلة فهي أفضل صداقة وهي الأكثر بقاءا وتقوم علي أساس تشابه الفضيلة.
الصديق الوفي
-إذا نجح الشخص وأحسن اختيار الصديق فقد تدوم وتستمر الصداقة بينهما حتي اخر العمر مهما كانت بينهم اختلافات في وجهات النظر ورغم الصعوبات التي قد تمر بهم.
-ولكن للأسف لو لم ينجح في اختيار الصديق فقد تنكسر وتنتهى الصداقة نتيجة الخلافات وسوء التفاهم ولن تنفع معها المحاولات مهما كانت لإصلاحها.
-أي من الأهمية بإمكان اختيار الصديق بعناية فائقة علي أن يكون بينهما أشياء إجتماعية وثقافية تقرب بينهما وجهات النظر وتساعدهم في التغلب على علي اي صعوبات تواجههم وتربط بينهما بروابط كثيرة تساعدهم فيما هو مفيد ومساعدتهم على قضاء أوقات ممتعة.
-الصديق الوفي هو من يقف بجوارك في كل الأوقات في الأفراح وبإخلاص وحب وليس مجرد وقوف.
-الصديق الوفي هو ما يساعدك على فعل الخير والتزام طريق الحق والهداية.
-الصديق الوفي هو من يستمع إليك ويعطيك وقته كي تتحدث معه وتفضفض له بما في قلبك وما يدور بداخلك ويخفف عنك ويهون عليك.
-الصديق الوفي هو من يدافع عنك في غيابك ولا يسمع لأحد بالخوض في شخصك وعرضك في عدم وجودك بل هو من سيدافع عنك.
-الصديق الوفي هو من ينصحك إذا وجد منك انحرافا عن الطريق القويم وهو من يعينك ويدفعك إلى العودة إلى الطريق الصحيح.
-هذا ما حاولت اقوله عن الصداقة والصديق الوفي ومع ذلك يجب علي اي انسان ان يحذر عند اختيار الصديق وبالذات الوفي المخلص المحب لصديقه.
لأن هناك أنواع الأصدقاء يجب الحذر وعدم التعامل معهم والبعد عنهم دون الدخول في تعريف الصفات السيئة لهم ولكني سأكتفي بتعريفهم وذلك للحرص وعدم للتعامل معهم مثل الصديق الخائن - الصديق المشاغل - الصديق الفضول - الصديق السلبي - الصديق المقلد - الصديق المزاجي - الصديق المتطفل.
لذا وهذا ما أقصده من هذه المقالة هو الإهتمام في اختيار الصديق الصدوق الوفي والابتعاد نهائياً عن الأصدقاء ذوات الصفات السيئة والمزعجة ولابد عليك أن تنقطع علاقتك بهم نهائياً حتي لا يؤثروا بشكل سلبي وخطير علي حياتك.
هذا هو مفهومنا عن الصداقة والصديق بشكل مبسط.
#إيه_رأيك
رائع
ردحذفرايك ممتاز جدا جدا
ردحذفجهد مشكور
ردحذفاحسنتم
ردحذفاحسنت النشر
ردحذف